في فصل مشحون بتوتر واضح، يبدأ "زو تشي" رحلة انتقامه. يواجه "زو تشي" سخرية ونظراتٍ مُتعالية من زملائه الذين لا يدركون حقيقته. يتحدّاه أحدهم مُستهزئًا، مُراهنًا على قدرته على تحمل ضربة واحدة، وهو ما يزيد من تصاعد التوتر في الأجواء. يُظهر "زو تشي" ثباتًا مُريبًا، فلا تؤثر فيه استفزازات زميله، بل يرفع يده في إشارة مُقلقة إلى قدراته الكامنة. تستشعر "تشو تشينغ يوي"، بوادر خطرٍ داهم، فتقوم بحقنه بمادةٍ غريبة في محاولة يائسة للسيطرة عليه. لكنّ كلّ محاولاتها تبوء بالفشل، فينفجر "زو تشي" بقوة هائلة مُطلقًا العنان لشكلٍ مُرعبٍ. وحشٌ ضخم ذو مخالب ينطلق من داخله مُحطمًا كلّ شيء في طريقه. يُدرك "تشو هاو" حجم الخطر المُحدق فيصرخ بزملائه للنجاة بأنفسهم. في تلك الأثناء، يتأمل "زو تشي" في المشهد الدامي أمامه مُستعيدًا ذكريات ماضيه الأليم. يُدرك أنّه لم يعد ذلك الشخص الضعيف، بل أصبح "إله فنون القتال السماوي" العائد للانتقام. تُسلّط الأحداث الضوء على وحشية البشر وطمعهم، مما أدّى إلى دمار العالم على يد الوحوش. ويُظهر "زو تشي" تصميمًا على تصحيح الأمور ولو باستخدام القوة.